الأبعاد الخاصة بالمادة المضادة هي مفهوم في الفيزياء النظرية يشير إلى وجود عوالم موازية قد تحتوي على جسيمات المادة المُضادة. وفقًا لهذه النظرية، فإن الكون ليس مكونًا فقط من الجسيمات المادية التي نراها، بل هناك أبعاد أخرى، موازية للاحتمال، قد تحتوي على جسيمات مضادة للمادة التقليدية. توجد تلك الأبعاد المضادة في ما يُعرف بـ "المتاهة الفراغية"، وهي منطقة بعيدة عن العالم المادي حيث تنتشر الأبعاد الإضافية. هذه الأبعاد تتجاوز الأبعاد الثلاث المألوفة (الطول والعرض والارتفاع)، وتعطي المادة المضادة مساحة امتداد إضافية. من المفترض أن هذه الأبعاد المضادة تؤثر على تفاعلات المادة المادية والمادة المصادرة للجاذبية. إلا أنه لا تزال هذه الفكرة مجرد فرضية تتطلب مزيدًا من التجارب والأبحاث للتأكد من صحتها. بشكل عام، فإن فهم الأبعاد المضادة ودراستها يعد تحديًا كبيرًا، وهو موضوع يثير الكثير من الاهتمام والبحث في مجال الفيزياء النظرية والكمية. أما بالنسبة لـ "طريقة اللعب"، فهذا يعتمد على اللعبة المحددة التي تتحدث عنها. يمكن أن تكون طريقة اللعب تعليمات يجب اتباعها للقيام بمهمة معينة ضمن اللعبة، أو قد تكون توجيهات عامة حول كيفية الاستمتاع والمشاركة في اللعبة بشكل عام.

الأبعاد الأساسية للمادة المضادة هي كمية من الطاقة المعاكسة للمادة التقليدية. وتعتبر الأبعاد الرئيسية للمادة المضادة هي نفس الأبعاد التي يتكون منها الكون الذي نعيش فيه، وتشمل الطول والعرض والارتفاع. مميزات لعبة المادة المضادة تتمثل في توفير فرصة للاعبين لاستكشاف هذه الأبعاد والتعرف على الاختلافات بينها وبين الأبعاد التقليدية. بالإضافة إلى ذلك، تقدم اللعبة فرصة للاعبين لتحقيق مزيد من التفاعل مع المادة المضادة واستخدامها في حل الألغاز وتحقيق الأهداف المطلوبة. تتميز لعبة المادة المضادة بأنها توفر بيئة تفاعلية ثلاثية الأبعاد تسمح للاعبين بالانتقال بين الأبعاد المختلفة واستكشافها. وتتضمن هذه المميزات أيضًا تصميم جرافيكي واقعي وتأثيرات صوتية ممتازة تعزز تجربة اللاعب وتجعله يشعر كأنه في عالم حقيقي من المادة المضادة. وبشكل عام، تعتبر الأبعاد المضادة والعبة المصاحبة لها فرصة ممتعة للاعبين لاستكشاف العوالم المختلفة والتعرف على فكرة المادة المضادة وتجربتها بطريقة تفاعلية.